DETAILED NOTES ON التعلق العاطفي المفرط

Detailed Notes on التعلق العاطفي المفرط

Detailed Notes on التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.

عندما يصبح التعلق العاطفي مفرطًا، يمكن أن تظهر مجموعة من الآثار السلبية على الصحة النفسية والجسدية. فهم هذه الآثار يسهم في إدراك أهمية معالجة التعلق المرضي.

عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.

وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.

حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.

ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.

إنَّ محاولة تقييد الشريك والسيطرة على تصرفاته هي علامة من علامات التعلق العاطفي، وقد تكون هذه المحاولات نابعة عن غيرة شديدة أو أنانية ورغبة في استئثار الطرف الآخر، ويحاول الطرف المتعلق أن يسحب شريكه من حياته الاجتماعية ويعزله عن وسطه العائلي من أجل تملُّكه واستحواذ كل وقته؛ مما يؤثر سلباً في سير العلاقة ويحولها إلى علاقة سامة يحاول طرف فيها إلغاء حدود الطرف الآخر وتقييد حريته.

هذا الأمر لا يقتصر على النساء، وإنما بعض الرجال يتعلقون بزواجاتهم بشكلٍ زائد لتظهر نفس السلبية السابقة من قبل الزوجات.

الجامع الأزهر يدعو الأطباء للالتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية

البشر مخلوقات اجتماعية، وهذا يعني أننا اضغط هنا بحاجة إلى علاقات اجتماعية من أجل بقاءنا، ومن الطبيعي البشر الذين لديهم علاقات مع بعضهم البعض - مثل الذئاب في قطعان – يميلون إلى العيش لفترة أطول من الذين هم أكثر عزلة اجتماعيا.

الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.

من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.

هؤلاء الأشخاص عادة ما يكونون قادرين على الحفاظ على استقلاليتهم العاطفية وفي نفس الوقت يقدرون أهمية وجود روابط عاطفية صحية.

حاول التفكير بهدوء والتفكير في بدائل منطقية، تساعدك على تخطي المرحلة.

Report this page